‏ ياقاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي أنتَ العليمُ بما طويتُ…وكلما ناءتْ بهِ شفتايَ…نابتْ أدمعي جُدْ بالرضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ هوَ مُنتهىٰ أملي وغايةُ مطمعي لو سلَّ كلُّ الخلقِ كلَّ سيوفِهمْ لم أخشَهمْ كلّا فخالقُهمْ معي.
إرسال تعليق